ما الجديد: تبرعت مؤسسة UPS بـ 22 مجمدًا محمولًا للتخزين فائق البرودة إلى وزارة الصحة النيجيرية، وهو ما يعزز المساواة ويضمن تسليم اللقاحات إلى المجتمعات النائية بسلامة وأمان.
لماذا الأمر مهم: تُعد الجهود المبذولة للوصول إلى هذه المجتمعات المحرومة أمرًا بالغ الأهمية عندما يتم تطعيم 25% فقط من القارة الإفريقية بالكامل ضد كوفيد-19. يؤدي تعزيز البنية التحتية لسلاسل التبريد بالمجمدات المحمولة إلى تقليل فقدان اللقاح بشكل مطرد ويزيد من إمكانية الوصول.
على الرغم من انتشار جائحة كوفيد-19 في جميع أنحاء العالم، إلا أنها لم تؤثر على جميع السكان بالتساوي. قدمت UPS أكثر من 1,5 مليار لقاح كوفيد-19 على مستوى العالم مع أكثر من 50 مليونًا منها إلى المناطق المُعرّضة للخطر ذات الموارد المحدودة. ساعدت UPS أيضًا في توصيل ما يقرب من 600 من مجمدات سلاسل التبريد المحمولة وحقائب حمل اللقاحات إلى البلدان التي لديها احتياجات تخزين أكثر إلحاحًا.
التعاون هو الأساس: من خلال تلك الشراكات العامة والخاصة وغيرها، تمكنت UPS من اتخاذ مبادرات لسد الفجوات في الوصول إلى اللقاح وتسريع توزيع الأدوية الهامة في المناطق التي يصعب الوصول إليها في العالم.
يعمل خبراء اللوجستيات لدى UPS أيضًا في جميع أنحاء إفريقيا كجزء من برنامج UPS Experts on Mission. يستضيف هؤلاء المتخصصون الدورات التدريبية ويوفرون الموارد حول كيفية حل تحديات سلاسل التوريد، بما في ذلك كيفية تطوير كفاءة سلاسل التبريد في المناطق النائية. لقد نجحنا حتى الآن في تدريب 340 موظفًا في الوزارة في غانا، وكينيا، وإثيوبيا، وزامبيا، وملاوي وموريتانيا، ونعمل على تطوير حلول آمنة لإدارة نفايات اللقاح في جميع أنحاء إفريقيا.
يمكنك مشاهدة ما وراء الكواليس وسماع ما يعنيه ذلك لموظفي UPS الذين لعبوا دورًا في هذا العمل المهم.
هل تعلم: ابتكرت مؤسسة UPS برامج تسليم جديدة للوصول إلى السكان المحرومين، بما في ذلك الوصول عند الطلب إلى رعاية صحية عالية الجودة بالإضافة إلى جرعات لقاح كوفيد-19 بواسطة طائرة بدون طيار في رواندا، وغانا، ونيجيريا عبر شراكات مؤسسة UPS مع Zipline & Gavi، وملاوي عبر شراكتنا مع Swoop Aero وVillageReach.
اكتشف المزيد حول تقدمنا المحرز نحو التوزيع العادل في أنحاء العالم في القصص ذات الصلة أدناه. ابقَ على اطلاع على المزيد عن كيفية قيام شركة UPS بمنح الأمل من خلال جهودنا لدفع عالمنا إلى الأمام عن طريق تقديم ما يهم.