"هذه هي أنشودتنا. بدأت لورا لين، رئيس شؤون الشركات، قولها أثناء تقديم نبذة عن هدف UPS، "هذه هي عقيدتنا."
تلك الكلمات ليست شعاراً أو عبارة آسرة. إنها تمثل نهجاً، وفلسفةً، وإيماناً بجوهر وجود UPS.
ليست الغاية هي ما نقوم به فحسب، بل الأهم من ذلك هو سبب وراء قيامنا به. هو نفس السبب الذي يجعلنا نستقيظ في الصباح الباكر لتحقيقه. إنه الحافز الذي يوجه اختيارنا لقضاء يومنا. ببساطة، هذا هو سبب وجودنا هنا.
تدرك UPS أن العملاء ينظرون الآن، أكثر من أي وقت مضى، إلى سلوك الشركات وسبب وجودها، عند اختيارهم لمن يتعاملون معه.
لقد بدأ البحث من أجل تحديد هدف UPS منذ أكثر من عام. في ظل تاريخ ممتد عبر 113 عاماً، اعتمدت UPS على أبحاث مكثفة، ومناقشات مع الإدارة العليا ومقدمي خدمات الخطوط الأمامية، واجتماعات مجموعات التركيز مع موظفي UPS على جميع مستويات الشركة ومع غيرهم من المتقاعدين. وبالإضافة إلى ذلك، بدأ السعي للحصول على آراء العملاء والمؤثرين في هذا المجال.
يركز هدف UPS على المستقبل، مستفيداً من الخبرة التي اكتسبتها الشركة منذ تأسيسها، وواضعة المصلحة العام على قائمة اولوياتها. وينخرط في صميم أعمالنا وهو رغبتنا في فعل الصواب، وخدمة الآخرين، والارتقاء بجودة حياة الأشخاص في جميع أنحاء العالم.
إنها دعوة لترك هذا العالم أفضل مما وجدناه.
عندما نستفيد من هذا النوع من الشغف، هذا النوع من الغاية، لا يمكن لأي قوة إيقاف موظفي UPS.
تؤمن UPS بقدرة كل فرد على إحداث تأثير، وعن طريق خدمة الآخرين، نخدم الصالح العام ونمضي بالجميع قدماً. إنها دعوة لترك هذا العالم أفضل مما وجدناه.